بَحبِك حَب صَعِيْدَي
جُوَّانِى
بَحبِك كَيْف مَا سَكَن الْلَّيْل فِي صَوْت فَيْرُوُز
و سَكَن الْصَّوْت فِي لَيْل قَلْبِي و قَوَانّى
بَحبِك كَيْف نَسِيْم الزَّرْعَه لِمَا يَطِيْر فِى جَو الْرِّيف و
جَو الْنَّيْل و جَوِّي آَنْي
بَحبِك حَب حْيَانّى
و زُوِّد شَوْقِى لِلْحُرُقَه وَلِلْقيّا و لِلفَرِقِه
وَلِلدمُعَه الّلِى تَنَزَّل تحْرِق الْجَوَابَات
و كَلَّمَه مَامَا مُش رَاضِيَه
و عِنْدِي مُذَاكَرَه مُش فَاضْيِه
و زُوِّد شَوْقِى لِلْمَوَاعَيَّد و لِلْعِرْبِيد
و مُشْتَاقْلِك و وَاحْشَانّى و مِحْتَاجِلَك
بَحبِك حَب كَان مَكْسُوْف يُبَيِّن نَفْسِه قُدَّامَى
و كَان يَطْلَعْلِي فِي مُنَامِى
فِي صُوْرَة جَوَّز عُيُوْن صَافِيْه
و بِنْت جَمَالِهَا كُلِّه سُمّار و انَا شَايْلِك عَرُوْس الْدَار
و ضَرَب الْنَّار فِي كَف عَمَامَي مامُبَطُلّش
غَرِيْب الْحُلُم لِمَا يُوَاعِد الْنَّعْسَان و مَايَطَولِش
لـ هشام الجخ
بَحبِك حَب صَعِيْدَي
جُوَّانِى
بَحبِك كَيْف مَا سَكَن الْلَّيْل فِي صَوْت فَيْرُوُز
و سَكَن الْصَّوْت فِي لَيْل قَلْبِي و قَوَانّى
بَحبِك كَيْف نَسِيْم الزَّرْعَه لِمَا يَطِيْر فِى جَو الْرِّيف و جَو الْنَّيْل و جَوِّي آَنْي
بَحبِك حَب حْيَانّى
و زُوِّد شَوْقِى لِلْحُرُقَه وَلِلْقيّا و لِلفَرِقِه
وَلِلدمُعَه الّلِى تَنَزَّل تحْرِق الْجَوَابَات
و كَلَّمَه مَامَا مُش رَاضِيَه
و عِنْدِي مُذَاكَرَه مُش فَاضْيِه
و زُوِّد شَوْقِى لِلْمَوَاعَيَّد و لِلْعِرْبِيد
و مُشْتَاقْلِك و وَاحْشَانّى و مِحْتَاجِلَك
بَحبِك حَب كَان مَكْسُوْف يُبَيِّن نَفْسِه قُدَّامَى
و كَان يَطْلَعْلِي فِي مُنَامِى
فِي صُوْرَة جَوَّز عُيُوْن صَافِيْه
و بِنْت جَمَالِهَا كُلِّه سُمّار و انَا شَايْلِك عَرُوْس الْدَار
و ضَرَب الْنَّار فِي كَف عَمَامَي مامُبَطُلّش
غَرِيْب الْحُلُم لِمَا يُوَاعِد الْنَّعْسَان و مَايَطَولِش
لـ هشام الجخ
بَحبِك كَيْف مَا سَكَن الْلَّيْل فِي صَوْت فَيْرُوُز
و سَكَن الْصَّوْت فِي لَيْل قَلْبِي و قَوَانّى
بَحبِك كَيْف نَسِيْم الزَّرْعَه لِمَا يَطِيْر فِى جَو الْرِّيف و جَو الْنَّيْل و جَوِّي آَنْي
بَحبِك حَب حْيَانّى
و زُوِّد شَوْقِى لِلْحُرُقَه وَلِلْقيّا و لِلفَرِقِه
وَلِلدمُعَه الّلِى تَنَزَّل تحْرِق الْجَوَابَات
و كَلَّمَه مَامَا مُش رَاضِيَه
و عِنْدِي مُذَاكَرَه مُش فَاضْيِه
و زُوِّد شَوْقِى لِلْمَوَاعَيَّد و لِلْعِرْبِيد
و مُشْتَاقْلِك و وَاحْشَانّى و مِحْتَاجِلَك
بَحبِك حَب كَان مَكْسُوْف يُبَيِّن نَفْسِه قُدَّامَى
و كَان يَطْلَعْلِي فِي مُنَامِى
فِي صُوْرَة جَوَّز عُيُوْن صَافِيْه
و بِنْت جَمَالِهَا كُلِّه سُمّار و انَا شَايْلِك عَرُوْس الْدَار
و ضَرَب الْنَّار فِي كَف عَمَامَي مامُبَطُلّش
غَرِيْب الْحُلُم لِمَا يُوَاعِد الْنَّعْسَان و مَايَطَولِش
لـ هشام الجخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق