الاثنين، مارس 05، 2012

فهل يتحقق مستحيل ما؟


فهل يتحقق مستحيل ما؟
وهل يمكن أن ينشق زمانى ومكانى عن ضياء
 لأمل حقيقى فى أفق ما؟
 أو
 هل أسافر إلى فرح ما, أو يأتبنى أى فرح؟
أتساءل فأجدنى عبر التساؤل أجلو 
خواطر بعيدة طُمرت تحت إحباط مديد. وأتخيل المعجزات.
أتخيل وأتمادى فى التخيل فأجد 
الهاجس يتلبثنى رويداً رويداً ويستحيل
إلى شبه يقين فى أن شيئاً ما جميلاً يمكن أن 

يحــــــــــدث. ويملؤنى هذا الشعور بمسرة وجلة
 فأنتظر! 
لـ محمد المخزنجي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق