تلك الخطابات الكسولة بيننا
خير لها خير لها أن تقطعا
ان كانت الكلمات عندك سخرة
لا تكتبي فالحب ليس تبرعا
أنا أرفض الأحسان من أي يدقد يأخذ الأحسان شكلا مفجعا
اني لأقرأ ما كتبت فلا أرى
ألا البرودة والصقيع المفزعا
عفوية كوني وألا فأسكتي
فلقد مللت حديثك المتميعا
حجرية الأحساس لن تتغيري
أني أخاطب ميتا لن يسمعا
ما أسخف الأعذار تبتدعينها
لو كان يمكنني بها أن أقنعا
سنة مضت وأنا وراء ستائري
أستنظر الصيف الذي لن يرجعا
كل الذي عندي رسائل أربع
بقيت كما جاءت رسائل أربعا
هذا بريد أم فتات عواطف
اني خدعت ولن أعود فأخدعا
يا أكسل أمرأة تخط رسالة
يا أيها الوهم الذي ما أشبعا
أنا من هواك ومن بريدك متعب
وأريد أن أنسى عذابكما معا
لا تتعبي يدك الرقيقة أنني
أخشى على البلور أن يتوجعا
أني أريحك من عناء رسائل
كانت نفاقا كلها وتصنعا
الحرف في قلبي نزيف دائمم
والحرف عندك ما تعدى الأصبعا
خير لها خير لها أن تقطعا
ان كانت الكلمات عندك سخرة
لا تكتبي فالحب ليس تبرعا
أنا أرفض الأحسان من أي يدقد يأخذ الأحسان شكلا مفجعا
اني لأقرأ ما كتبت فلا أرى
ألا البرودة والصقيع المفزعا
عفوية كوني وألا فأسكتي
فلقد مللت حديثك المتميعا
حجرية الأحساس لن تتغيري
أني أخاطب ميتا لن يسمعا
ما أسخف الأعذار تبتدعينها
لو كان يمكنني بها أن أقنعا
سنة مضت وأنا وراء ستائري
أستنظر الصيف الذي لن يرجعا
كل الذي عندي رسائل أربع
بقيت كما جاءت رسائل أربعا
هذا بريد أم فتات عواطف
اني خدعت ولن أعود فأخدعا
يا أكسل أمرأة تخط رسالة
يا أيها الوهم الذي ما أشبعا
أنا من هواك ومن بريدك متعب
وأريد أن أنسى عذابكما معا
لا تتعبي يدك الرقيقة أنني
أخشى على البلور أن يتوجعا
أني أريحك من عناء رسائل
كانت نفاقا كلها وتصنعا
الحرف في قلبي نزيف دائمم
والحرف عندك ما تعدى الأصبعا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق