الأحد، يناير 22، 2012

ســأقدر ظـروفك إن لم تجد وقـتا لتكلـمني


ســأقدر ظـروفك:
إن لم تجد وقـتا لتكلـمني ~
و سأقدر ظروفك:
إن لم تسأل لتطـــمئن عـني ~
و سأقدر ظـروفك:
إن تأخرت أو ألغيت مواعـــيدنا ~
و سأقدر ظروفك :
أيا كانت إنشـغالاتك عني ~
لكن قدر ظروفي عندما أخبرك يوما
بأني أصــبحت أحب غيرك !
تابعونى
تويتر
https://twitter.com/#!/kera2at

تخيــــــل ان هذا كان طول سيـدنا أدم عليه السلام



فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :

( خلق الله عز وجل آدم على صورته . طوله ستون ذراعا . فلما خلقه قال : اذهب فسلم على أولئك النفر . وهم نفر من الملائكة جلوس . فاستمع ما يجيبونك . فإنها تحيتك وتحية ذريتك . قال فذهب فقال : السلام عليكم . فقالوا : السلام عليك ورحمة الله . قال فزادوه : ورحمة الله . قال فكل من يدخل الجنة على صورة آدم . وطوله ستون ذراعا . فلم يزل الخلق ينقص بعده حتى الآن )

الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2841


فجاءت الفكره لبعض الشباب السعوديين بصناعه ثوب مماثل لطول سيدنا أدم
وكان هذا هو حجمه .

فسبحــان الله

حكاية من كتاب الحكايات


حكاية من كتاب الحكايات !!

كان حُبهما مُختلف بـ كل المقاييس
لو إفترقا صباحاً ..
يعودا قبل أن يحل المساء !!

قد يجرحها / قد يقسوا عليها
و لكن ,,
يبقى لـ العتاب بينهما أجمل مذاق !!

تهرب من الكون لـ تبقى معه وحده ،،
تسرد تفاصيلها - مهما بلغت تفاهتها _
على أذنيه المصغية بـ إهتمام !!

قد تبكي بين ذراعيه ..
فـ لا يتردد لحظة
في محو دموعها بـ قلبه قبل يديه !!

مهما فرقت الدنيا بينهما ..
و وقفت الظروف فى طريقهما
و صارت الأسباب / عقبات صعبة الأجتياز !!

يكفيهم حينها أن ..
تتلاقى العيون
و تتشابك الأيدي
و بـ إصرار مجهول المصدر
يتجاوزا معاً أي عقبات !!

هكذا كان حُبهما
حكاية من كتاب الحكايات !!

لـ آيات محمود
..

هل سألت نفسك يوما لماذا يفتتح الأذان بعبارة الله اكبر


هل سألت نفسك يوما لماذا يفتتح الأذان بعبارة:
الله أكبر ؟؟ 
ولم تكن عبارة أخرى لعلها تكون (سبحان الله)
أو (أشهد أن لا إله إلا الله ....( 
السر يكمن في هذه الآية من سورة الجمعة 
... قال الله تعالى : 
يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة
فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون 
ليس السبب في اختيار هذه العبارة هو التنبيه
أو شد انتباه السامع فحسب 
بل بلفت النظر أن كل ما يشغلك في هذه الدنيا
من مشاغل فالله أكبر منها 
إن تدرس وتذاكر فالله أكبر من مما تقرأه وتحضر له
إن كنت تزرع وتحصد 
فالله أكبر من أن تنشغل عن ندائه بزراعة وثمار
إن كنت تبيع وتشتري 
فالله أكبر من تلك التجارة وإن ربحت
لذا فعبارة الله أكبر هي خير لنا ما حيينا 
طالما نتابع الأذان بمماثلة القول وترديده
وعند الحيعلتين 
 حي على الصلاة .. حي على الفلاح
نقول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم 
فنطلب من الله العون لأداء هذه الشعيرة
فالمتابعة من الأذان فيه إقرار وتوافق مع النفس 
بأن كل ما يقال في الأذان هو مطابق لما في صدرك
من يقين حق 
والمسارعة للصلاة فيه إثبات بالفعل
على المسارعة لأوامر الله وعدم التواني
تابعونى
تويتر
https://twitter.com/#!/kera2at