الجمعة، مايو 18، 2012

باحِبـِّــكْ... حَتَّى لَوْ باب الْقُبول اتْسدّ


هو: باحِبـِّــكْ... حَتَّى لَوْ باب الْقُبول اتْسدّ
وهَاتخيّل صَدى صُوتِي بِيَاخد كِلْمتي ويِرجع معَاه الردّ
ويامَا فْ نفسِي وف نفسي
تيجي لقلبي وِتحنّي
..ولازِمْ تعرَفي إِنّي
..لاَ انَا عفرِيت وَلا جنّي
..باحبّك... بسّ إيدي أقصر كتير منّي
فمِش هأقدَر
أجيب لِك م الدهَب كفَّه
واجِيب لك م الياقُوت كَفه
ومِش هاْقدر
أجيب الوَالي في الزفَّه
ومش هاْقدَر
أجيب لِك بيت
يمُوت الْقَطر لو لفّ فْ حِماه لفَّه
. . . . . . .
بَ ح بّ ك . . حَتى لو جيب الِمَدي فَاضي   هى
ولو اتبقّى اللضَا قوتنا 
ودينّنا عَلينا بيقاضي !
وَلو مَهما البيبان تتسَّد 
وَلو كُل الجبال تنهدّ 
ما يتزَعزَع رَبيع فرَحي بوجودَك.. وأحَلامنا وِالمَاضي  
ده لو وَرده فـ خَريف ماتِت  
هَنزرَع غيرهَا 100 شجرَة 
وَلو أحلامنا يُوم شابِت  
عِيالنا تكوُن مُنى بُكره ... رَبيِع لـِ جنوننّا وِالعَادي !
و مَهمَا الدُنيا هاتشتّي 
نِتلّحَف دَفا بسمَة 
وعِز الصيف نِكوُن نِسمَة.. ولوُ بير السُقَى فَاضِي !
بَاريدَك. . قَلبي مَا تعمِل عَليه قاضِي !
أنْا مهمَا الظروُف كانِت  
هَنـْـا قلبـي .... كِفَاية يكوُن مـعَــاكـ رَاضي (◕‿◕)
. . . . . . .
هو: شعر لــ/ أشـــرف توفيـــق
هي: شعر لــ/ إيمـــان الطاهــر
القَصيدتان مُنفصِلتان وتم ضَمّهما لإختِلاق حَالة مُزدوجَة بُنيت عَلى افتِراض مِن وَحى خَيال الكاتِب..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق