ربما احب وربما لا احب احدا ولكن حتما
انى احبه احب هذا الذى يخبئه القدر لى
لان القدر اختار لى الافضل لى والخير لى
وانا على حسن ظن بربى واعلم ان الله سيلبى امنياتى
وان كان هو قدرا لى فانا احبه فقد جمعنى الله به وكتبه لى من يوم ميلادى
فما كان من قبل فهى اخطاء واما هو فهو قدرى
فلا خوف ولاحزن ان الطيبون للطيبات فكما اتمنى سيعطينى ربى
ولا يوجد هناك باب للحيرة فهو مغلق ولا يوجد مجال للتساؤلات
فما سيكون فيسكون
فلم الحيرة ولم البكاء ولم الحزن والقدر مكتوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق