يخطر على بالك أحيانا
أن تهرب من كل الأشياء
التي أنتجتها التكنولوجيا الحديثة
وحاصرتك بها
تقرر مع نفسك
أن تقفل هاتفك الجوال ،
وألا تتابع نشرات الأخبار
وما تبثه الفضائيات من دم وهم يومي
وألا تدخل على الإنترنت ،
وعلى مايحمله لك البريد الإلكتروني
من تفاهات وتحيات معلبة !
فوسائل الاتصال
والتي أصبحت أكثر سهولة
وأقل تكلفة
جعلت علاقاتنا الإنسانية باردة ومعلبة
وتفتقد إلى الحميمية والدفء
منذ سنوات قليلة
كنا نبتهج لوصول رسالة ما عبر البريد العادي ..
كانت تفاجئنا وتجعلنا نقفز كالأطفال
فرحين بها
الآن تأتي هذه الرسالة
باردة عبر جوالك
أو عن طريق بريدك الإلكتروني
التكنولوجيا منحتنا الكثير من العلاقات ،
ولكنها لم تستطع أن تجعلها علاقات صادقة وحقيقية
منحتنا السرعة ..
وأخذت الحب..!
أن تهرب من كل الأشياء
التي أنتجتها التكنولوجيا الحديثة
وحاصرتك بها
تقرر مع نفسك
أن تقفل هاتفك الجوال ،
وألا تتابع نشرات الأخبار
وما تبثه الفضائيات من دم وهم يومي
وألا تدخل على الإنترنت ،
وعلى مايحمله لك البريد الإلكتروني
من تفاهات وتحيات معلبة !
فوسائل الاتصال
والتي أصبحت أكثر سهولة
وأقل تكلفة
جعلت علاقاتنا الإنسانية باردة ومعلبة
وتفتقد إلى الحميمية والدفء
منذ سنوات قليلة
كنا نبتهج لوصول رسالة ما عبر البريد العادي ..
كانت تفاجئنا وتجعلنا نقفز كالأطفال
فرحين بها
الآن تأتي هذه الرسالة
باردة عبر جوالك
أو عن طريق بريدك الإلكتروني
التكنولوجيا منحتنا الكثير من العلاقات ،
ولكنها لم تستطع أن تجعلها علاقات صادقة وحقيقية
منحتنا السرعة ..
وأخذت الحب..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق