أنت تخشى الحياة تماما كما تخشى مواجهة القطار
ولو أنك تدرك الأختيار الصحيح لتخطى القطار لسرت الى جانبه
وهكذا قد تفعل مع الحياة ...عليك معايشتها لا مواجهتها
وطوال حياتك وانت على سفر ولطالما سيتعثر بك القطار عقب كل التأرجحات التى ستلتقيه...يتعثر طوال محطات الأغتراب والوداع والأنتظار والفقد والتجوال والتجربة ...ولكنه لا يتوقف بك ابدا الا فى المحطة التى ترغبها تماما
وكذلك حياتك...
انها تتعثر دوما كلما عرفت روحك طرقا جديدة من التأرجحات والأهتزازات تعصف بها وتزيدها بعدا...وصمودا ربما
الحياة ستتعثر بك دوما ولكنها لا تتوقف الا حين ترغب بذلك أو تأذن بذلك
أسماء حسين
هوامش موسمية
أنت تخشى الحياة تماما كما تخشى مواجهة القطار
ولو أنك تدرك الأختيار الصحيح لتخطى القطار لسرت الى جانبه
وهكذا قد تفعل مع الحياة ...عليك معايشتها لا مواجهتها
وطوال حياتك وانت على سفر ولطالما سيتعثر بك القطار عقب كل التأرجحات التى ستلتقيه...يتعثر طوال محطات الأغتراب والوداع والأنتظار والفقد والتجوال والتجربة ...ولكنه لا يتوقف بك ابدا الا فى المحطة التى ترغبها تماما
وكذلك حياتك...
انها تتعثر دوما كلما عرفت روحك طرقا جديدة من التأرجحات والأهتزازات تعصف بها وتزيدها بعدا...وصمودا ربما
الحياة ستتعثر بك دوما ولكنها لا تتوقف الا حين ترغب بذلك أو تأذن بذلك
أسماء حسين
هوامش موسمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق