سوء الظن
فإنه دليل على سوء فعالك ونيتك ، وما حملك على مثل هذا الظن إلا
أنه بنفسك ما يوافق هذا الظن ، ثم إنك به
تفقد صحابك ومن تخالطهم فقد قيل :
إِذا ساءَ فِعلُ المَرءِ ساءَت ظُنونُهُ
وَصَدَّقَ ما يَعتادُهُ
مِن تَوَهُّمِ
وَعادى مُحِبّيهِ بِقَولِ عُداتِهِ
وَأَصبَحَ في لَيلٍ مِنَ الشَكِّ مُظلِمِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق